حبوب الإجهاض في الصيدليات - An Overview
حبوب الإجهاض في الصيدليات - An Overview
Blog Article
كما ويجب إخبار الطبيب فورا في حال حدوث اسهال مستمر ومغص متواصل.
من الضروري التنويه أن الإجهاض من الأمور المحرمة لأن ذلك يعتبر قتل النفس التي حرم الله قتلها. ولكن هنالك العديد من الحالات التي تحتاج فيها المرأة إلى الإجهاض، مثل مرض الأم بمرض مزمن أو تشوه الجنين وغيرها من الأسباب، ومن خلال ما يلي نعرض تجارب تناول حبوب سايتوتك وهي كما يلي:
يستخدم الميفيبريستون أيضا لعلاج النساء اللائي عانين من الإجهاض ومتلازمة كوشينغ، وهي حالة مرتبطة بالهرمونات.
حبوب تنزل الجنين من الصيدلية هي أدوية تستخدم لإنهاء الحمل، وهي تعتبر موضوعًا حساسًا ومثيرًا للجدل.
يبدأ نزول الدم عادة بعد حوالي ٦ ساعات من الجرعة الأولى أي بعد تناول الجرعة الثانية.
لا ينبغي أبدًا استخدام المواد الكيميائية أو المحاليل الموجودة في جميع أنحاء المنزل للحث على الإجهاض ، مهما بدت غير ضارة.
يعتمد تناول حبوب سايتوتك على نظام الجرعات إذ تحتاج غالبية النساء إلى ثلاث جرعات للحصول على النتيجة المنتظرة وحدوث الإجهاض، ويمكن تقسيمها كما يلي:
تتكون أغلب أدوية الإجهاض من هرمون الميزوبروستول ومادة الميفيبريستون.
إذا استخدمت المرأة وسائل دوائية مثل حبوب الإجهاض، فقد تكون لها تأثيرات على فترة التعافي.
بعد إجراء الإجهاض بالأقراص أو الحبوب، يمكنك توقع حدوث تقلصات وألم في البطن ونزيف ومرور جلطات دموية وأنسجة. قد تعاني أيضًا من الغثيان والقيء والصداع والدوخة والإسهال والهبات الساخنة أو الحمى. غالبًا ما يكون النزيف هو أول علامة على بدء الإجهاض.
يجب أن لا يتم استخدام حبوب سايتوتك إطلاقًا بهدف الإجهاض دون استشارة الطبيب أو تحت إشراف طبي مباشر، فقد تم ربط استخدام الحبوب ببعض المخاطر الصحية على المرأة الحامل أو الجنين، فقد لا ينجح الإجهاض في بعض الحالات مما قد يؤدي إلى تطور تشوهات لدى الجنين، أو قد يحدث نزيف شديد في الرحم أو حتى تمزق في أغشية الرحم في بعض الحالات.
لذلك، تأكدي من الحصول على المعلومات اللازمة عن هذه الحبوب والآثار الجانبية read more الشائعة قبل الشروع في استخدام حبوب تنزيل الحمل.
عادة ما يتم التخلص من الجنين بالجراحة في حالات الحمل خارج الرحم، حيث يسبب ذلك النوع خطورة كبيرة على الأم، ولا يكتمل الحمل بصورة طبيعية.
ولكن لكي يتم ذلك بشكل صحيح، يجب عمل ذلك تحت إشراف الطبيب، حتى يصف لك الجرعة المناسبة من تلك الحبوب تبعًا لحالتك الصحية ومدة حملك، كما قد تحتاجين أيضًا للمتابعة بعد تناول الدواء، تجنبًا لأي مضاعفات أو آثار جانبية للدواء.